-->

  

  CasaBook    

28/10/2013

Les croisements de Moyennes Mobiles (MM)

Les croisements de Moyennes Mobiles (MM) :

Une moyenne mobile est un outil mathématique qui suit les variations graphiques d’un indice, d’un titre ou de tout autre produit, et lisse ces changements de tendances.
Les principales moyennes sont :

1.       La Moyenne Mobile  Arithmétique
2.       La Moyenne Mobile  Pondérée
3.       La Moyenne Mobile Exponentielle.

Des signaux sur croisements

 

Une moyenne mobile peut avoir une toute autre utilité lorsque l’on décide de puiser au maximum ses ressources. Elle
Une moyenne mobile permet de trouver des signaux d’achat ou de vente lorsqu’un croisement s’opère en elle et une autre moyenne mobile ou entre elle et la courbe d’un titre de bourse par exemple.

http://www.michaeldupuy.fr/wp-content/uploads/2008/10/croisements-300x178.png

Sur le graphique nous pouvons ainsi voir l’apparition de la courbe de l’indice parisien CAC 40, à l’aide d’un tracé en chandelier japonais sur une échelle de temps en hebdomadaire. Sont également sa Moyenne Mobile Exponentielle 150 dite MMe150 et sa MM20.
On remarque que la MMe150 oscille autour de la courbe représentant le titre pour ensuite soutenir la tendance et au final se retourner vers le bas.
Un “signal” est signalé par un croisement avec la courbe et la moyenne mobile exponentielle MMe150.
Un signal d’achat est signalé lorsque la courbe dépasse la moyenne mobile MM à la hausse.
Un signal de vente est signalé lorsque la courbe passe sous la moyenne mobile MM à la baisse.

Filtrage des faux signaux :

L’utilisation d’une seule MM peut entraîner l’apparition de nombreux faux signaux. Pour éviter le phénomène des faux signaux une méthode très répandue consiste à utiliser deux moyennes mobiles et à observer leurs croisements pour déclencher un signal. La réussite de cette méthode dépend du choix de deux bonnes moyennes.
Pour ce faire, il faut utiliser une MM courte et une MM longue :
Une MM courte est caractérisé par un plus petit nombre de période, par exemple 5, 9, 10 ou bien même 22 jours de calcul.
Elle est plus nerveuse et collée à la courbe.
Une MM longue a un plus grand nombre de période, avec par exemple 60, 100 voir 150 jours de calcul. Elle définie plus facilement une tendance à moyen terme.
L’analyse technique du graphique cherche des croisements entre la MM courte et la MM longue pour obtenir des signaux d’achat ou de vente. C’est ainsi que sur le graphique nous remarquons que la MM courte dépasse à la hausse la MM longue ce qui est un signal d’achat, donnant l’indication que nous entrons dans un marché haussier. Plus tard, nous constatons que ces deux MM se recroisent ce qui déclenche un signal de vente, mettant un terme à la hausse.
L’échelle de temps utilisée va varier selon le profile de l’investisseur.. Il est possible d’utiliser des mois, des semaines, des jours, voir même des heures si vous êtes dans le court, moyen ou alors long terme.

-->

22/10/2013

خطاب الملك محمد السادس و الجماعة الحضرية للدار البيضاء



السؤال الذي يفرض ينفسه هو، ماذا سيكون رد فعل العدد الضخم من المنتخبين الذين يمثلون سكان الدار البيضاء، إزاء خطاب الملك؟؟

الجواب هو:

-         اجتماعات سياسوية انتخابوية فارغة تشبه من يدفن رأسه في الرمال الى أن تمر العاصفة، أو تبحث عن شماعة تعلق عليها سوء تدبيرها لمدينة كبرى يريد جلالة الملك أن يجعل منها قطبا ماليا كبيرا.
-         الشماعة او الحائط القصير الذي يريد أن يختبئ وراءه المنتخبون و ما أدراك ما المنتخبون هو: الموظفون. سيقولون بأن جماعة الدار البيضاء تشغل سبعة عشر ألف موظف و أنها في حاجة فقط الى 4000 موظف بدل 17000 موظف و أنهم يستهلكون اكبر قدر من الميزانية. لكنهم المنتخبون أنفسهم هم من وظف هؤلاء الموظفين فوق الحاجة لأسباب سياسوية هي السبب الرئيس في سوء التدبير والتسيير و تهميش الكفاءات الذي تعرفه الدار البيضاء. تهميش الكفاءات بوضعها داخل الثلاجة بدون مهام أو منحها مهام بدون وسائل عمل. في حين تستغل وسائل العمل في غير محلها (احتلال المكاتب من قبل المنتخبين بدل الموظفين مثلا، استعمال السيارات لغير اغراضها، ...... ألخ) .
لحل مشاكل جماعة الدار البيضاء يقترح بعضهم  الحلول من بينها:

-         منح الدار البيضاء نظام جماعي خاص و عصري يساير القطاع الخاص و مخالف للنظام الجماعي الكلاسيكي.
-         اتخاذ قرار مركزي يشجع و يحفز الموظفين على المغادرة الطوعية و تمديد نظام المغادرة الطوعية على مدى ثلاث أو اربع سنوات ابتداء من 2014 أو 2015 مثلا.
-         توقيف التوظيف، ليحل محله التوظيف عن طريق شركات التنمية المحلية.
-         احداث شركات تنمية محلية يساهم فيها القطاع الخاص ( الابناك مثلا ) و الدولة ( صندوق التجهيز الجماعي و صندوق الايداع و التدبير مثلا) و شركات خصوصية دولية ( لتشديد المراقبة على المجلس الاداري).
-         تفويض التتبع و المراقبة للقطاع الخاص ( على أن يكون الثمن من جزأين: جزء قار و جزء متغير حسب المخالفات التي ترتكبها شركات التنمية المحلية أو شركات التدبير المفوض )

-         بعضهم يقترح أن تتحول الجماعة الى وكالة خاصة كشركة العمران مثلا أو شركة طنجة المتوسط.
مقتطف من نص خطاب جلالة الملك يتعلق بمدينة الدار البيضاء

فإذا كانت كثير من الجماعات الترابية، تتمتع بنوع من التسيير المعقول، فإن هناك، مع الأسف، بعض الجماعات تعاني اختلالات في التدبير، من قبل هيآتها المنتخبة.  وهنا أستحضر المشاكل التي تعيشها بعض المدن كالدار البيضاء مثلا، التي أعرفها جيدا، وتربطني بأهلها مشاعر عاطفية من المحبة والوفاء، التي أكنها لجميع المغاربة . فقد خصصت لها أولى زياراتي سنة 1999، مباشرة بعد جلوسي على عرش أسلافي المنعمين، بل ومنها أطلقت المفهوم الجديد للسلطة. ومنذ ذلك الوقت وأنا أحرص على القيام بجولات تفقدية لمختلف أحيائها للوقوف على أوضاعها. كما أتابع مختلف البرامج والمشاريع الهادفة لتجاوز الاختلالات التي تعيشها. واعتبارا لمكانة الدار البيضاء كقاطرة للتنمية الاقتصادية، فإن هناك إرادة قوية لجعلها قطبا ماليا دوليا. إلا أن تحقيق هذا المشروع الكبير لا يتم بمجرد اتخاذ قرار، أو بإنشاء بنايات ضخمة وفق أرقى التصاميم المعمارية. بل إن تحويل الدار البيضاء إلى قطب مالي دولي يتطلب، أولا وقبل كل شيء، توفير البنيات التحتية والخدماتية بمواصفات عالمية، وترسيخ قواعد الحكامة الجيدة، وإيجاد إطار قانوني ملائم وتكوين موارد بشرية ذات مؤهلات عالية واعتماد التقنيات وطرق التدبير الحديثة. غير أن الدار البيضاء لا تجتمع فيها مع الأسف كل هذه المؤهلات رغم المجهودات الكبيرة على مستوى التجهيز والاستثمار، وخاصة ما يتعلق منها بالتأهيل الحضري. لكن لماذا لا تعرف هذه المدينة، التي هي من أغنى مدن المغرب، التقدم الملموس الذي يتطلع إليه البيضاويون والبيضاويات على غرار العديد من المدن الأخرى ¿ وهل يعقل أن تظل فضاء للتناقضات الكبرى إلى الحد الذي قد يجعلها من أضعف النماذج في مجال التدبير الترابي ¿ فالدار البيضاء هي مدينة التفاوتات الاجتماعية الصارخة، حيث تتعايش الفئات الغنية مع الطبقات الفقيرة. وهي مدينة الأبراج العالية وأحياء الصفيح. وهي مركز المال والأعمال والبؤس والبطالة وغيرها، فضلا عن النفايات والأوساخ التي تلوث بياضها وتشوه سمعتها. وأما الأسباب فهي عديدة ومتداخلة .. فإضافة إلى ضعف نجاعة تدخلات بعض المصالح الإقليمية والجهوية لمختلف القطاعات الوزارية، فإن من أهم الأسباب، أسلوب التدبير المعتمد من قبل المجالس المنتخبة، التي تعاقبت على تسييرها والصراعات العقيمة بين مكوناتها، وكثرة مهام أعضائها، وازدواج المسؤوليات رغم وجود بعض المنتخبين الذين يتمتعون بالكفاءة والإرادة الحسنة والغيرة على مدينتهم. وبكلمة واحدة فالمشكل الذي تعاني منه العاصمة الاقتصادية يتعلق بالأساس بضعف الحكامة. فرغم أن ميزانية المجلس الجماعي للدار البيضاء تفوق بثلاثة إلى أربعة أضعاف تلك التي تتوفر عليها فاس أو مراكش مثلا، فإن المنجزات المحققة بهاتين المدينتين في مجال توفير وجودة الخدمات الأساسية تتجاوز بكثير ما تم إنجازه بالدار البيضاء. وخير مثال على ذلك، ما يعرفه مجال التطهير من خصاص كبير، بحيث تظل المنجزات محدودة وأقل بكثير من حاجيات السكان، مقارنة بما تم تحقيقه بالرباط وفاس ومراكش ومدن أخرى. وهو ما تعكسه، على الخصوص، نسبة تصفية المياه المستعملة، التي تبقى ضعيفة جدا، إذ لا تتجاوز 45 بالمائة بالدار البيضاء، في الوقت الذي تم الإعلان عن التطهير الكامل لمدينة الرباط، بنسبة بلغت 100 بالمائة، سواء في الربط بقنوات الصرف الصحي، أو في مجال تصفية المياه المستعملة. كما تصل النسبة في هذا المجال إلى 100 بالمائة، بكل من فاس ومراكش. إن هذا الوضع المعقد يتطلب تشخيصا عاجلا، يحدد أسباب الداء، وسبل الدواء. ذلك أن تقدم المدن لا يقاس فقط بعلو أبراجها، وفساحة شوارعها، وإنما يكمن بالأساس، في توفير بنيتها التحتية، ومرافقها العمومية، وجودة نمط العيش بها. وهنا أذكر بما قلته في أول خطاب، بعد تقلدنا أمانة قيادة شعبنا الوفي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب لسنة 1999، حيث أكدت أننا لا نملك عصا سحرية لحل جميع المشاكل. ولكننا سنواجهها بالعمل والجدية والضمير. وهو ما ينطبق على الدار البيضاء. غير أن المسؤولين على تدبير الشأن العام بها، يتوفرون على الإرادة والعزم للنهوض بمدينتهم. وهو ما يتعين عليهم ترجمته على أرض الواقع. وأمام ما تشهده العديد من المدن الكبرى والمتوسطة، والمراكز القروية، من اختلالات، فإننا نتوجه للأحزاب السياسية، لضرورة العمل على إفراز كفاءات ونخب جهوية جديدة، مؤهلة لتدبير الشأن العام المحلي، خاصة في ظل ما يخوله الدستور للجماعات الترابية من اختصاصات واسعة، وما تفتحه الجهوية المتقدمة من آفاق، وما تحمله من تحديات. كما نهيب بالحكومة والبرلمان، لتفعيل المقتضيات الخاصة بالجهة والجماعات الترابية الأخرى، والإسراع بإقرار النصوص القانونية المتعلقة بها. وبموازاة ذلك، فإن الحكومة مطالبة بالإسراع باعتماد ميثاق اللاتمركز الإداري، ما دام الأمر يدخل ضمن اختصاصاتها، ولا يستلزم إلا إرادتها الخاصة. وهو الميثاق الذي سبق أن دعونا إلي ه عدة مرات

نص الخطاب الذي ألقاه جلالة الملك اليوم في افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الثالثة من الولاية التشريعية التاسعة

17/10/2013

Le projet de loi de finances 2014 s'est basé dans l'élaboration de ses mesures pratiques sur plusieurs hypothèses, dont un taux de croissance qui devrait atteindre 4,2 pc et un déficit de 4,9 pc.


Le Conseil de gouvernement, réuni mardi, sous la présidence du Chef de gouvernement, Abdelilah Benkirane, a adopté le projet de Loi de finances au titre de l'exercice 2014.
Le projet de loi de finances 2014 présenté par le ministre de l'Economie et des Finances, M. Mohamed Boussaid constitue un cadre ambitieux, réaliste et volontariste qui vise à relever les défis économiques liés à l'environnement extérieur et sociaux, dans une conjoncture économique extérieure délicate, et à satisfaire les attentes des citoyens et des partenaires et acteurs économiques et sociaux à travers la programmation d'une série de mesures pratiques et financières, indique un communiqué du ministère de la Communication rendu public à l'issue du conseil. 
Dans son exposé, le ministre de l'Economie et des Finances a souligné que le projet a été élaboré sur la base des Hautes Orientations Royales contenues dans les discours prononcés par le Roi à l'occasion de la fête du Trône, de la Révolution du Roi et du peuple et de l'ouverture de la session d'automne du parlement, affirme le communiqué, précisant que ce projet constitue une étape essentielle dans la mise en œuvre des réformes économiques, sociales, politiques et structurelles qui représentent un élément essentiel pour réussir les enjeux du développement économique et social.
Lors de cette réunion, le Conseil de gouvernement a adopté ledit projet en prenant en considération les observations formulées, ajoute la même source, notant que les mesures du projet ont concerné la mise en œuvre de ses quatre orientations qui portent sur le parachèvement de l'édifice institutionnel et l'accélération du rythme des réformes structurelles, le rééquilibrage des finances publiques et la préservation de la stabilité des avoirs extérieurs, le soutien de l'investissement et de l'entreprise et le développement des mécanismes de l'emploi, ainsi que sur l'appui des mécanismes de la cohésion sociale.
Le projet de loi de finances 2014 s'est basé dans l'élaboration de ses mesures pratiques sur plusieurs hypothèses, dont un taux de croissance qui devrait atteindre 4,2 pc et un déficit de 4,9 pc.
A la lumière de ces hypothèses et de ces orientations, il a été procédé à la mise en place d'une batterie de mesures qualitatives qui concernent, dans le cadre de la première orientation, les réformes structurelles et la mise en œuvre des mesures relatives à la réforme fiscale, aussi bien celles ayant trait à l'élargissement de l'assiette fiscale que celles liées à la mise en application des recommandations des Assises nationales de la fiscalité, particulièrement la réforme de la TVA et l'intégration de l'agriculture dans le système fiscal à travers l'imposition des revenus des grandes exploitations agricoles et l'exonération des petites et moyennes exploitations.
Pour ce qui est de la 2ème orientation inhérente au rééquilibrage des finances publiques, une batterie de mesures ont été présentées dans le cadre du projet de loi de finances aussi bien celles concernant la rationalisation des dépenses que le recouvrement des recettes. Dans cette optique, poursuit le communiqué, le projet de loi a prévu une enveloppe de 103 MMDH qui sera consacrée à la masse salariale, soit une hausse de près de 5 MMDH par rapport à l'année écoulée.
Dans le cadre de la 3ème orientation relative à l'appui de l'investissement et de l'entreprise et le développement des mécanismes de l'emploi, une enveloppe de 49,3 MMDH a été consacrée aux dépenses d'investissement de l'administration publique, outre une autre enveloppe de près 126 MMDH dédiée aux dépenses d'investissement des établissements publics dans le cadre d'un effort d'investissement public supérieur à 186 MMDH.
Le projet de loi de finances a également prévu près de 18.000 nouveaux postes d'emploi dans l'administration publique, ainsi que la mobilisation des moyens nécessaires pour la promotion et l'amélioration du rendement des programmes d'emploi dans le secteur privé, et établi plusieurs mesures pour renforcer la confiance des investisseurs privés.
S'agissant de la 4ème orientation visant l'appui des mécanismes de la cohésion sociale, ledit projet a proposé une série de mesures qui ont notamment pour objectifs de faciliter l'accès aux services de santé, de développer les mécanismes de garantie du logement et de généralisation de la couverture médicale, de soutenir la scolarisation et la qualité de l'enseignement, de lutter contre la pauvreté, de promouvoir le développement rural et de pallier au manque en logements, et consacré une enveloppe de 35 MMDH à la Caisse de compensation qui vise essentiellement le soutien du pouvoir d'achat.
 
Source: MAP

13/10/2013

Entre une imprimante laser et une imprimante jet d'encre que choisir ??

La question pertinente que se pose la plus part des gens est qu'ils sont les critères qui permettent à choisir entre une imprimante laser et une imprimante jet d'encore.

-->
La réponse à première vue est évidente mais c'est pas aussi évidente que vous croyez. En effet plusieurs paramètres entre jeu: le coût de l'impression d'une page, la rapidité d'impression, la qualité d'impression, le bruit d'impression et bien sûre l'encombrement que causent les dimensions et le poids de l'imprimante. Sans oublier les fonctions supplémentaires que peut accomplir l'imprimante en plus d'imprimer à savoir: le scanning et la photocopie.



Ainsi, avant de choisir l'imprimante convenable, tout le monde se trouve confronté au même paradoxe: faut-il acheter une imprimante laser ou une imprimante jet d’encre ? Voici quelques critères, fondés sur les usages respectifs de chaque une des technologies, pour vous faciliter la tâche à faire le bon choix.

Imprimantes laser : un investissement à long terme
L'imprimante laser Samsung ML-6510ND
Contrairement aux croyances, les imprimantes laser sont surtout intéressantes lorsque le nombre d’impressions à effectuer reste faible (une page par jour en moyenne). En effet, le toner de ce type d’imprimante, contrairement aux cartouches des imprimantes jet d’encre, ne sèche pas. Or, quand une cartouche d’encre a trop séché, elle devient inutilisable et il faut la racheter. Au surplus, les imprimantes laser ont une durée de vie beaucoup plus longue, ce qui fait d’elles un investissement plus adapté pour le long terme.
Pour un usage bureautique pur, les imprimantes laser sont vraiment plus économiques : les cartouches de toner peuvent imprimer beaucoup plus de pages que les cartouches d’encre (environ 30 fois plus). Le bac papier d’une imprimante laser contient généralement plus de feuilles. Il se recharge donc moins souvent, en cas de nombreuses impressions. En outre, une imprimante laser demeure silencieuse durant son cycle d’impression, ce qui permet de travailler dans un environnement plus calme.
Par ailleurs, elles sont évolutives pour simplifier la bureautique au quotidien, notamment en leur ajoutant des bacs à papier ou des options d’agrafage. Si l’impression de la première page vous semble un peu plus longue avec une imprimante laser, c’est parce que le document est d’abord placé en mémoire tampon. L’imprimante laser rattrape ensuite son relatif retard, dès la deuxième page à imprimer, en la sortant de manière instantanée après la première page. En effet, la page imprimée n’est « calculée » qu’une seule fois par l’imprimante laser, là où l’imprimante jet d’encre la « traite » autant de fois que de copies désirées. Par conséquent, dès que vous devez imprimer un document en quantité avec une imprimante à jet d’encre, le temps d’attente s’en ressent.
Les imprimantes laser privilégient aussi des connectiques et des fonctions plus professionnelles, telles que ports USB ou Ethernet, scan vers les e-mails, fax vers PC, etc. Il existe aussi des réponses aux besoins de mobilité constants comme l’application gratuite et multiplateforme Samsung Mobile Print, qui vous permet d’imprimer n’importe quel contenu numérique, depuis un smartphone ou une tablette, vers une imprimante Samsung, voire de scanner des contenus sur l’imprimante, qui seront ensuite envoyés vers les périphériques mobiles.Les jets d’encre, un usage plus ludique
Des cartouches toner qui ne sèchent pas
En revanche, si vous voulez imprimer des photos, l’imprimante à jet d’encre est tout indiquée. Elle reste l’outil idéal pour la qualité de résolution des photos imprimées. Seul bémol : le coût du papier et des cartouches qu’il faudra prévoir si vous imprimez beaucoup de photos.
Autre avantage non négligeable des imprimantes à jet d’encre, elles comportent généralement un lecteur de cartes SD, particulièrement utile pour le transfert de contenus numériques depuis un appareil photo ou un smartphone. Les imprimantes laser privilégient quant à elles, un port USB ou bien la fonction scan vers le courrier électronique.
À présent que vous connaissez les principaux enjeux, faites votre choix en connaissance de cause !