* الأحداث المغربية:
- تسجيلات هاتفية تتجه نحو كشف تورط قضاة في الارتشاء، ومصطفى الرميد وزير العدل والحريات أشرف شخصيا على عملية اعتقال قاضي طنجة المتهم بتسلم رشوة بقيمة 20 مليون سنتيم. - النساء يلوحن بالتصعيد ضد حكومة بنكيران، على خلفية ما اعتبرنه "تراجعات خطيرة" على مستوى تمثيلية المرأة في الحكومة الجديدة. - المرصد الأمازيغي يدق ناقوس الخطر، ويعتبر برنامح بنكيران الحكومي تآمر على الهوية المغربية التعددية والغنية، ويدعو إلى "وضع استراتيجية وطنية متكاملة لمواجهة التهديدات التي تمثلها التوجهات الإيديولوجية المتطرفة لحكومة بنكيران".
* المساء:
- وزير العدل والحريات مصطفى الرميد يشرف شخصيا على كل الإجراءات التحضيرية المرتبطة باعتقال قاضي طنجة المتورط في تسلم رشوة بقيمة 20 مليون سنتيم، والرميد يحذر المشتكي من الإساءة إلى القضاء، ويلتقي ضباط الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قبل عملية الاعتقال. - القيادي الاتحادي حسن طارق يقول إن البرنامج الحكومي المقدم هو برنامج لحكومة تصريف أعمال وليس حكومة تغيير، ويضيف أن البرنامج غير طموح والشعب المغربي لا يريد حكومة استمرارية تواصل نهج السياسات السابقة، فلو كان يريد ذلك لما صوت على العدالة والتنمية. - نقابة العدل تمهل الرميد 100 يوم لمعالجة ملفات الفساد، والكاتب العام للنقابة عبد الصادق السعيدي يتحدث عن وجوب الانتقال بمحاربة الفساد من الشعار إلى الواقع.
* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- الملف الإجتماعي في صلب البرنامج الحكومي، والإجراءات التي أعلن عنها عبد الإله بنكيران وصفت بأنها طموحة جدا، فهل تتوفر الحكومة على الإمكانيات الضرورية لأجرأتها؟، وهو السؤال الذي يطرحه برلمانيو المعارضة، الذين يستعدون لمناقشة معمقة لمضامين التصريح الحكومي ابتداء من بعد يوم غد الإثنين. وهكذا سيكون الأسبوع المقبل حاسما بالنسبة لرئيس الحكومة الذي عليه أن يجتاز امتحان نيل الثقة، وهو الأمر الذي لن يكون يسيرا، خاصة وأنه لن يعول على جميع نواب الاغلبية الحكومية، خاصة الإستقلاليين منهم.
* الصباح:
- المعارضة تستعد للرد على بنكيران، والاتحاد الاشتراكي يتساءل عن وجود برنامج أصلا، و(البام) شبه تصريح رئيس الحكومة بالمخطط الخماسي. - حركة تصحيحية داخل حزب الاستقلال، والحركة التي أطلق عليها اسم "حركة 11 يناير للفكر العلالي والقيم التعادلية لحزب الاستقلال" تؤكد أنها لا تروم الانشقاق وأنها تستهدف تطهير الحزب من الانتهازيين.
* المنعطف:
- المعارضة ترى أن حكومة بنكيران تبيع الأوهام، وتعتبر أن البرنامج الحكومي الذي قدمه بنكيران لا يقدم تشخيصا دقيقا للوضعية، وتراجع عن الوعود الانتخابية.
* الاتحاد الاشتراكي:
- 100 شاب من أبناء متقاعدي العاملين في المكتب الشريف للفوسفاط يعتصمون فوق حقل ألغام بمنجم الفوسفاط ببنجرير، ويهددون بتفجير أنفسهم، ومصادر مطلعة تكشف أن هذا التصعيد جاء بعد أن أغلق المكتب الشريف للفوسفاط باب الحوار مع هذه الفئة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire