-->

  

  CasaBook    

28/08/2016

تزوجوا مثنى و ثلاث و رباع أو ما ملكت أيمانكم اذا كنتم رجالا !!@

يبدو و كأن عالمنا العربي الأمازيغي فقد نصف البوصلة كما فقد نصفه الآخر.
لذلك لا تستغرب جهاد النكاح؛ و من حقك أن تحلم بالحور العين؛ في صنعاء و عدن و الفردوس.
تزوجوا مثنى و ثلاث و رباع؛ تزوجوا زواج المتعة من خمسة دقائق إلى نهاية العقد. و نهايته قد تكون الدقيقة السادسة بعد بداية العقد حسب الصاروخ و قدرته على صبر الأعماق.

1 commentaire:

المحتسبة لربها a dit…

في المغرب بعد ما يسمى بالمدونة أو شروط الزواج و الطلاق التعدد و التي جاءت ببنود مخالفة للشرع؛ حيث منعت تعدد الزوجات إلا في حالات استثنائية و بعد طلب موافقة الزوجة للزوج بالتعدد؛ أصبح الرجال يلجؤون إلى الزواج السري دون علم الزوحة؛ و ذلك بالادلاء بأوراق عزبة أو طلاق مزورة أو اللجوء إلى الزواج العرفي.

أما في الجزائر :فجّرت قيود قانونية وُضعت في طريق «تعدد الزوجات» جدلاً سياسياً وإعلامياً في الجزائر، تسبب في إنعاش «الزواج العرفي». وهي القضية التي أثارتها نعيمة صالحي، زعيمة حزب زعيمة حزب «عدالة والبيان»(إسلامي) المغمور، التي تشدد على تحقيق مبدأ ديني ثابت «مثنى وثلاث ورباع».

ولم تكن صالحي تتخيّل أن يثير تعليق لها نشر على صفحتها الخاصة في الـ «فايسبوك»، تلك الموجة من الجدل السياسي والمجتمعي على مدى أسابيع، بعد أن شجّعت على «تعدد الزوجات» المكفول شرعاً لكنه تعرّض لقيود منذ عشر سنوات.
و يمنع القانون الذي سنّته الحكومة الجزائرية وصادق عليه البرلمان قبل 10 سنوات، الرجل أن يتزوج ثانية من دون موافقة الزوجة الأولى، أو الثالثة من دون موافقة الأولى والثانية، أو الرابعة من دون موافقة الأولى والثانية والثالثة.

وأطلقت مبادرات عدة كالتي أقدمت عليها صالحي، منها صفحة «معاً لسنّ قانون تشجيع تعدد الزوجات في الجزائر» عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما أنشئت مواقع إلكترونية خصصت للباحثين عن زوجة ثانية.